تصفح التصنيف

منوعات

نأخذك في جولة خفيفة وسريعة حول أغرب وأطرف وأحدث القصص من حول العالم. هنا تجد كل ما هو غير تقليدي: من الأخبار الطريفة، والغرائب، إلى القصص الإنسانية الملهمة، والابتكارات الغريبة، وحتى أخبار النجوم والحيوانات.

لماذا نشعر بالبرودة عند تناول النعناع؟

عند الحديث عن منتجات العناية بصحة الفم والأسنان، لا يمكن إغفال النعناع كخيار أساسي ومفضل لنكهة تلك المنتجات. فالعثور على معجون أسنان أو غسول فم يخلو من نكهة النعناع أو إحدى مشتقاته يبدو كأنه مهمة شبه مستحيلة! ورغم أن تلك المنتجات لا

خطط غريبة تبناها أثرياء العالم وسعوا إلى تنفيذها

رغم ما يُفترض أن يتمتع به أصحاب الثروات من حكمة وبعد نظر، فإن التاريخ يكشف عن محاولات غير منطقية بل وغريبة قام بها عدد من كبار الأثرياء حول العالم، محاولين فرض رؤاهم على الواقع حتى وإن خالفت المنطق أو تجاوزت حدود المعقول. نستعرض في هذا

بلدان على حافة الخطر: أكثر الدول تضررًا من تغيّر المناخ

تحوّل تغيّر المناخ خلال العقود الأخيرة من مجرد تهديد بيئي مستقبلي إلى واقع كارثي تتجلّى آثاره أمام أعيننا في صور متباينة من الجفاف، الفيضانات، الأعاصير، وحرائق الغابات. لقد أصبحت الظواهر المناخية المتطرفة أكثر تواترًا وحدةً من أي وقت مضى،

وظائف مبتكرة براتب مرتفع ابتكرها الذكاء الاصطناعي

في عصرٍ تتسارع فيه خطوات الثورة التكنولوجية، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، بات من الشائع أن تحلّ الآلة محل الإنسان في عدد من الوظائف التقليدية، بدءًا من موظفي خدمة العملاء ووصولًا إلى عمال المصانع وخطوط الإنتاج. هذا التحول السريع أثار

أطول الكائنات الحية عمرًا على كوكب الأرض

على مدار آلاف السنين، تمكنت بعض الكائنات الحية من البقاء على قيد الحياة لفترات زمنية مذهلة، تخطّت حدود التصور البشري. بفضل تكيفها الاستثنائي مع بيئات قاسية، استطاعت أن تتحدى عوامل التعرية والتغير المناخي وحتى التدخل البشري المستمر. تعكس

ماذا سيحدث إذا ذاب جليد القطبين؟ هل يشهد العالم نهايته؟

عند الحديث عن جليد القطبين، فنحن لا نقصد مجرد كتل من الثلج تغطي سطح الأرض، بل نتحدث عن أنظمة بيئية هائلة تلعب دورًا جوهريًا في تنظيم مناخ الأرض وحفظ توازنها الحراري. هذا الجليد يغطي مناطق شاسعة من القارة القطبية الجنوبية، وجرينلاند، وأجزاء

كائنات حية مذهلة يمكنها النجاة من انفجار نووي!

رغم أن العالم 🌍 لم يشهد استخدامًا فعليًا للسلاح النووي منذ الغارات الأمريكية على مدينتي هيروشيما وناغازاكي في نهاية الحرب العالمية الثانية، إلا أن خطر استخدامه لا يزال قائمًا في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية حول العالم. ومع أن الانفجار

انتشار الفئران والصراصير والسمك الفضي يهدد مباني بريطانيا ويثير القلق الصحي

كشفت دراسة حديثة عن تدهور كبير في حالة المباني الخدمية في المملكة المتحدة، لا سيما تلك التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS)، وذلك بسبب انتشار مقلق للفئران، والصراصير، والنمل، والسمكة الفضية، إلى جانب ظهور علامات على وجود تسربات في